اكاديمية هداية القران ل تحفيظ القران عن بعد

المقرأة الإلكترونية للنساء: طريقك لحفظ وتلاوة القرآن من المنزل

مقرأة إلكترونية للنساء

مقرأة إلكترونية للنساء

مقرأة إلكترونية للنساء

 

مقدمة عن المقرأة الإلكترونية للنساء

تعريف المقرأة الإلكترونية وأهميتها.

دور التقنية الحديثة في تسهيل تعليم القرآن الكريم.

لماذا تلجأ النساء إلى المقرأة الإلكترونية؟

مقرأة إلكترونية للنساء

مقدمة عن المقرأة الإلكترونية للنساء

المقرأة الإلكترونية للنساء صارت اليوم بوابة قرآنية رحبة تجمع طالبات العلم من أنحاء العالم تحت إشراف معلمات متخصصات في التجويد، والتحفيظ، وتصحيح التلاوة، ضمن بيئة تعليمية تفاعلية

تتوافق مع قيم الكتاب والسنة. عبر منصة إلكترونية أو موقع مقرأة قرآني يمكنكِ الالتحاق بحلقات منتظمة أو جلسات meeting مباشرة (أونلاين) تُراعي أوقات النساء والأمهات وتمنحهن مرونة

الدراسة من البيت، سواء في أيام رمضان، أو خلال العام، أو ضمن خطة العشر الأواخر لمن تحرص على ختمات متعددة. هذه المقرأة ليست حلاً مؤقتاً؛ إنه-ا نظام تعلم إلكتروني متكامل لتعليم القرآن،

بالقراءات المتواترة، مع برامج لتحفيظ الأطفال وقسم خاص بالراغبين في دراسة قواعد التجويد وتصحيح المخارج. ولهذا باتت كثير من المقارئ الالكترونية والعالمية تستهدف فئة النساء تحديداً،

وتقدم خدمات وخيارات تسجيل سهلة عبر البوابة الرئيسية أو تطبيقات جوال مثل maqraa أو elmaqraa.


تعريف المقرأة الإلكترونية وأهميتها

المقرأة الإلكترونية (أو المقرأة الالكترونية / الكترونية) عبارة عن منصة تعليمية قرآنية أونلاين تُنظم حلقات تلاوة، وتحفيظ، وحفظ، ودروس تجويد، وتعليم القراءة الصحيحة، عبر الإنترنت باستخدام

تقنيات المعلومات والاتصالات الحديثة. الفكرة الجوهرية: نقل جو المقرأة التقليدية—حيث يجلسن الطالبات أمام معلمة تقرأ ويُقرأ عليها—إلى فضاء إلكتروني آمن يمكن الدخول إليه من أي مكان في

العالم. عند التسجيل أولاً في البوابة تظهر لك قائمة البرامج التعليمية والقسم الرئيسي (قسم النساء، قسم الأطفال، قسم تصحيح التلاوة، قسم القراءات العشر، إلخ). يمكنك اختيار أوقات تناسب يومك؛ قد

تكون جلسة ساعة، أو نصف ساعة، أو وفق جدول أسبوعي. بعض المقارئ تحت إشراف جمعيات دعوية أو مشروع مجتمعي لخدمة كتاب الله والسنة، وأخرى مبادرات أهلية أو وقفية (مثل مبادرات

الراجحي التعليمية أو مشاريع محلية في بعض البلدان) تُعنى بخدمة المستفيدين.

مقرأة إلكترونية للنساء

دور التقنية الحديثة في تسهيل تعليم القرآن الكريم

التقنيات الحديثة جعلت المقرأة الإلكترونية للنساء أكثر من مجرد اتصال فيديو؛ صارت بيئة تعليم تفاعلي متكاملة. منصات التعليم الإلكتروني تجمع الصوت، الصورة، السبورة الرقمية، قوائم

المراجعة، وتتبُّع الحفظ. عند الدخول إلى منصة مقرأة قرآنية يمكنك مشاهدة برومو تعريفي يشرح الخطوات: إنشاء حساب، تسجيل بياناتك، اختيار برنامج لتحفيظ أو دورات التجويد والقراءات العشر،

ثم الحجز في الوقت الذي يناسبك. النظام يقوم تلقائياً بتذكيرك عبر النشرة البريدية أو إشعار التطبيق. تستخدم بعض المقارئ تقنيات تحليل الصوت لتتبع مخارج الحروف وتصحيح التلاوة (يُراجَع يدوياً

من المعلمات).

هذه الأدوات الرقمية تختصر المسافة بين طالبات من العالم ومعلمين أو معلمات متخصصين؛ فبضغطة زر يمكن تنظيم meeting مباشر تراه الطالبة في قائمة “أوقات بالمقرأة”، والتفاعل كتابةً أو

صوتاً أو قراءةً مباشرة. تظهر التقدّمات في لوحة معلومات، ويستطيع المشرف تحت إشراف علمي معتمد أن يحدّث سجل الحفظ، ويُرفق ملاحظات على قواعد التجويد. التقنيات تمكّن كذلك من دمج

مقاطع صوتية من قراء الحرمين، وإظهار مقارنة بين التلاوة الصحيحة وتلاوة الطالبة.

لماذا تلجأ النساء إلى المقرأة الإلكترونية؟

تتجه نساء كثيرات إلى المقرأة الإلكترونية لأسباب عملية وروحية معاً. عملياً: المرونة؛ يمكنك اختيار أوقات تناسب جدول الأسرة، العمل، أو رعاية الأطفال، والحضور من خلال الهاتف أو الحاسوب

من أي طريق متصل بالإنترنت. روحياً: الرغبة في تعلّم كتاب الله وفق منهج صحيح، وتثبيت الحفظ، وتصحيح التلاوة تحت إشراف معلمات موثوقات. بعضهن يبحثن عن برامج خاصة بالعشر

الأواخر من رمضان، وأُخريات عن برامج[ قراءات بالقراءات المتواترة، أو عن حلقات نسائية مغلقة لا يدخلها الرجال (مع وجود برامج للرجال في أقسام منفصلة بالموقع لمن أراد).

author avatar
khaledg723@gmail.com
error: Content is protected !!